النشاط الطلابي
ابنَ القيروان المميز والموهوب…
أهلاً بك معنا في رحاب النشاط والتميز والموهبة، وهنيئاً لنا انضمامك لكوكبة التميز والإبداع…
ابننا العزيز… لا تخفى عليك أهمية النشاط الطلابي، والذي يعتبر من مكونات المنهج بمفهومه الواسع الذي لا يقتصر على المعلومات والمعارف التي يقدمها الكتاب المدرسي, كما أن الحركة والنشاط من أهم الخصائص التي تميز الطلاب وتجعلهم يشتركون في بعض الأنشطة التي يغلب عليها الحركة، ومن هنا تبرز أهمية تنويع النشاط، ليلبي احتياجات التلاميذ، ويحدد ميولهم، ويبرز قدراتهم ويوجهها ويصقلها لتحقيق الأهداف المنشودة، ذلك لأن المادة الدراسية لا تكفي لتزويد الطلاب بالمهارات والخبرات الفردية والاجتماعية التي يحتاجونها في حياتهم اليومية، ولهذا كان النشاط الطلابي مساعداً للمقررات الدراسية على تحقيق الأهداف التربوية، ويطيب لنا أن نذكر لك الهدف العام للنشاط وهو: (بناء الشخصية المتوازنة للطالب من الناحية الاجتماعية والعقلية والجسمية والانفعالية؛ ليصبح مواطناً نافعاً يخدم دينه ووطنه وأمته).
ومن هذا المنطلق كان لزاماً علينا بيان الأهداف التي يحققها تطبيق النشاط وهي:
1. يسهم النشاط الطلابي في تنمية الخلق الحسن، والمعاملة الطيبة، والسلوك المستقيم لدى الطالب، ويساهم كذلك في تعديل السلوك غير السوي، وتطبيق بعض القيم والأخلاق الإسلامية، مثل: تعظيم بيت الله الحرام، وحب نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم, وحب الآخرين، والنظافة والتعارف والإيثار، واحترام أصحاب الفضل، وغير ذلك من الأخلاق الإسلامية الحميدة، ويساهم كذلك في تنمية اتجاهات مرغوب فيها، مثل اعتزاز الطالب بدينه وقادته.
2. يسهم النشاط الطلابي في كشف الميول والمواهب والقدرات لدى الطلاب ويعمل على تنميتها بالشكل الإيجابي الصحيح، مما يكون له الأثر في توجيه الطالب التعليمي والمهني الصحيحين.
3. يساهم النشاط الطلابي في توثيق الصلة بين الطالب وزملائه ومعلميه والأسرة والمجتمع.
4. يعزز النشاط الطلابي في الطالب جانب الاستقلال والثقة بالنفس والاعتماد عليها، وتحمل المسؤولية من خلال اشتراك الطالب في اختيار الأنشطة والتخطيط لها وتقويمها.
5. يسهم النشاط الطلابي في رفع المستوى الصحي عند الطلاب من خلال الأنشطة الرياضية، والكشفية، وجمعيات العلوم، وجمعية الهلال الأحمر، والمحاضرات، والندوات الصحية وغير ذلك.
6. يلبي النشاط الطلابي الحاجات الاجتماعية والنفسية لدى الطالب، ويعينه على التخلص من المشكلات النفسية.
ويتم تحقيق الأهداف السابقة عبر الاشتراك في أحد مجالات النشاط الطلابي الموجودة لدينا بالمدرسة وهي: (التوعية الإسلامية، النشاط الاجتماعي، النشاط العلمي، النشاط الثقافي، النشاط الكشفي، النشاط الرياضي، رعاية الموهوبين).
ابنَ القيروان المميز والموهوب…
أهلاً بك معنا في رحاب النشاط والتميز والموهبة، وهنيئاً لنا انضمامك لكوكبة التميز والإبداع…
ابننا العزيز… لا تخفى عليك أهمية النشاط الطلابي، والذي يعتبر من مكونات المنهج بمفهومه الواسع الذي لا يقتصر على المعلومات والمعارف التي يقدمها الكتاب المدرسي, كما أن الحركة والنشاط من أهم الخصائص التي تميز الطلاب وتجعلهم يشتركون في بعض الأنشطة التي يغلب عليها الحركة، ومن هنا تبرز أهمية تنويع النشاط، ليلبي احتياجات التلاميذ، ويحدد ميولهم، ويبرز قدراتهم ويوجهها ويصقلها لتحقيق الأهداف المنشودة، ذلك لأن المادة الدراسية لا تكفي لتزويد الطلاب بالمهارات والخبرات الفردية والاجتماعية التي يحتاجونها في حياتهم اليومية، ولهذا كان النشاط الطلابي مساعداً للمقررات الدراسية على تحقيق الأهداف التربوية، ويطيب لنا أن نذكر لك الهدف العام للنشاط وهو: (بناء الشخصية المتوازنة للطالب من الناحية الاجتماعية والعقلية والجسمية والانفعالية؛ ليصبح مواطناً نافعاً يخدم دينه ووطنه وأمته).
ومن هذا المنطلق كان لزاماً علينا بيان الأهداف التي يحققها تطبيق النشاط وهي:
1. يسهم النشاط الطلابي في تنمية الخلق الحسن، والمعاملة الطيبة، والسلوك المستقيم لدى الطالب، ويساهم كذلك في تعديل السلوك غير السوي، وتطبيق بعض القيم والأخلاق الإسلامية، مثل: تعظيم بيت الله الحرام، وحب نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم, وحب الآخرين، والنظافة والتعارف والإيثار، واحترام أصحاب الفضل، وغير ذلك من الأخلاق الإسلامية الحميدة، ويساهم كذلك في تنمية اتجاهات مرغوب فيها، مثل اعتزاز الطالب بدينه وقادته.
2. يسهم النشاط الطلابي في كشف الميول والمواهب والقدرات لدى الطلاب ويعمل على تنميتها بالشكل الإيجابي الصحيح، مما يكون له الأثر في توجيه الطالب التعليمي والمهني الصحيحين.
3. يساهم النشاط الطلابي في توثيق الصلة بين الطالب وزملائه ومعلميه والأسرة والمجتمع.
4. يعزز النشاط الطلابي في الطالب جانب الاستقلال والثقة بالنفس والاعتماد عليها، وتحمل المسؤولية من خلال اشتراك الطالب في اختيار الأنشطة والتخطيط لها وتقويمها.
5. يسهم النشاط الطلابي في رفع المستوى الصحي عند الطلاب من خلال الأنشطة الرياضية، والكشفية، وجمعيات العلوم، وجمعية الهلال الأحمر، والمحاضرات، والندوات الصحية وغير ذلك.
6. يلبي النشاط الطلابي الحاجات الاجتماعية والنفسية لدى الطالب، ويعينه على التخلص من المشكلات النفسية.
ويتم تحقيق الأهداف السابقة عبر الاشتراك في أحد مجالات النشاط الطلابي الموجودة لدينا بالمدرسة وهي: (التوعية الإسلامية، النشاط الاجتماعي، النشاط العلمي، النشاط الثقافي، النشاط الكشفي، النشاط الرياضي، رعاية الموهوبين).
